رواية "فتاة العمليات الخاصه" بقلمي / ندي ممدوح – الصفحة 110 – سفنست ...
Webوحادت ببصرها مرة اخرى لجدار الغرفة وكأنها صنم لا تسمعه. أحس رحيم إنه لا فائدة ترجى منها، فهوت دمعه من عينيه فمسحها سريعًا وهو ينهض ليطمئن على أبنه. لم يمض طويلاً وأقبل طفلاً لا يتعدى السبع أعوام ركضًا وأرتمى في أحضانها ...